روايه زفافى _ الفصل العاشر الحادى عشر

موقع أيام نيوز

فرح دخلت ولبست الفستان الي كان حلو عليها اوي وطلعتلهم وكلهم اتفاجئوا من جمالها 

ناهد~ذوقك حلو يابت يا نورا وهو جميل اوي عليها هي الي محلياه

نورا /فاضل بص حاجات بسيطة 

راحت فكيتلها شعرها ونزلت القصة بتاعتها الي على اول مناخيرها ولميتلها شوية من قدام لورا بتوكة مشبك فراشة صغيرة وسيبت الباقي/حقيقي اللهم بارك.... اي الجمال دا يا فرح

ناهد بصوت واطي/ليه حق الواد يقع على بوزو

نورا بصتلها وبرقت ورجعت بصت لفرح الي مسمعتهاش اوي وكانت مبتسمه 

اه مكنتش حاطه حاجه في وشها بسبب الجر وح الي فيه بس ملامحها كانت طبيعيه وحلوة رموشها تقيله وخدودها محمرين وكمان شفايفها كانت اشبه بالاميرات وبأقل التفاصيل... 

نورا/يلا ننزل زمان يامن واقف مستني 

نزلت هي وناهد وفرح ويامن لسه بيبص عليهم لقا فرح بالفستان تنح ونفسه وقف عيونه متشالتش من عليها هي حلوة للدرجادي!... بمجرد ما لبست فستان وفكت شعرها تعمل فيه كدا.. تشقلب كيانه بالشكل دا! حاسس انه مش في وعية رقيقة اوي وجميلة اوي شعرها الاسود الي طاير مع الهوا وكسوفها من نظرته ليها فستانها الي مرفرف ومخلي منظرها يهبل

ناهد ضحكت من قلبها/يا حبيبي.. دا الواد اتهبل خالص 

نورا حطت ايديها على بوقها وماسكة الضحكة 

فرح اتكسفت جدا وحاسه انه هياكلها بعينيه 

نورا~يااامن.... يا ياااامن

يامن فاق من شروده 

ناهد~اي للدرجادي حلوة 

يامن ابتسملها بتوهان~الصراحة ايوة وخصوصا فستانها لانه.... 

ناهد~ايوة عارفين انه لونك المفضل 

يامن/مكنتش اعرف ان اللون حلو اوي طلع اجمل بكتير مما تخيلت 

نورا بابتسامه/اللون برضو 

فرح خدودها احمروا من كتر الكسوف وبصتلهم بتوتر~طب يلا 

يامن فتحلهم الباب وناهد ونورا قعدوا ورا 

فرح/ممكن نورا تقعد قدام وانا اقعد ورا مع طنط ناهد 

ناهد~لا انا عاوزة نورا في كلمتين وهتكلم معاها خليكي انت قدام مع يامن

يامن ابتسم وفتحلها باب العربيه واتقابلت عينيهم في نظره طويلة محدش فيهم فاهمها ضربات قلبهم متسارعة ويامن بيدقق في ملامحها وحاسس انه مش طبيعي... جمالها قصر فيه للدرجادي! بص لشف-ايفها الي كانت ورديه وناعمه وعندها شامه فوقيها بلع ريقة وبقا عينيه على شفاي-فها وقرب منها و......... 

ونكمل بكرة 

تم نسخ الرابط