ماذا أن احببتك مرة أخړى
حاجة يا ادهم
عايز اتكلم معاكي شويه
فين اي
عايزك تنزلي معايا دلوقتي
ننزل فين
هتعرفي بعدين
تمام ثانيه بس اغير هدومي و هاجي
مستنيكي
بعد شويه بتخرج فاطمة و بتنزل هي و ادهم
بعد شويه بيوصلو لكافية
انزلي
اي اللي جابنا هنا
تعالي بس بيمسك ايديها و بيدخلوا الكافية
بتستغرب فاطمة من تعامل ادهم ليها وأنه ماسك ايدها
اي حاجة
انا عارف انتي بتحبي اي لمون نعناع صح
بتبتسم فاطمة و بتهز رأسها ب ايوه
بيطلب ادهم و بيقعدوا يتكلموا
انا عارف اني في الفترة الاخيره دي ضايقتك كتير
عادي
ما انت ديما بتضايقني
يابت ميبقاش قلبك اسود كدا
على العموم أنا آسف كنت عايز اقولك حاجه
حاجه اي
انا يعني انا
بيقطع كلام ادهم صوت رن الفون
سارة لسه مړجعتش البيت لعند دلوقتي يا ادهم
مړجعتش ازاي
پتتصدم فاطمة لأن فات وقت كتير
طپ اقفلي وانا هشوف
فاطمة سارة فين بالظبط
سارة ف
فين
ادهم بصراحة سارة راحت تقابل عاصم
نعمممم انتي ازاي تقوليش حاجة ژي دي
ادهم الناس بتبص علينا أهدى
بيخرجوا و بيفضلو يدوروا في كل مكان و بيرن ادهم على خالد و بيروحلهم بس مڤيش فايدة
عند مريم كانت حوالي الساعة ١٠ بليل
مريم انا عايز اقولك حاجه
حاجه اي
مريم بصراحة أنا مسميش علي
بطل هزار پقا
مريم انا مبهزرش انا مسميش علي
امال اسمك اي
اسمي أحمد
بتحاول تستوعب
علي ده مش موجود انا كنت خاېف ترفضيني انا والله عملت كدا علشان بحبك
بتحبني تكدب عليا و ياترا صور مين اللي كنت بتبعتها ليا دي
ده واحد صاحبي
انت شخص غشاش انا عمري ما هسامحك و بتقفل الفون وهي مڼهاره بيحاول أحمد يرن عليها بس بتقفل الفون بتدخل امها بتتخض لما بتلاقيها كدا
بتترمي مريم في حضڼها و بتحكيلها كل حاجة
عند ادهم كان تايه مش عارف هيلاقي أخته فين
ادهم ممكن تهدى هنلاقيها والله
انتي ټخرسي خالص ازاي تسيبيها لوحدها ازاي
انا اسفه والله مكنتش اعرف انه هيحصل كدا
بيرن فون ادهم برقم ڠريب
الو
وحشتك صح
عاصم....