بنات الڼار قصة حقيقيه حدثت بالفعل
المحتويات
أكتر حاجة نفسي أحققها الفترة دي إني أحضر عفريتة زي ما بقرأ في الروايات وده ببساطة لأني مراهق كل أحلامه بتصب ناحية الچنس الأخر وكل ليلة من كتر الخيال الجامح بتخيل نفسي قاعد على عرش وتحت مني اكتر من عشرين جارية يقولوا للقمر قوم واحنا نقعد مكانك..
عايش في غيبوبة تسبب فيها السحر السحر بالفتيات اللي بقا شغلي الشاغل هو التفكير فيهم..
اول ما شافتني قدامها ابتسمت وكملت غنى وهي باصة في عنيا جسمي كله اترعش ووشي لولا الضلمة كانت شافته وافتكرته ميعاد حصاد الطماطم من كتر ما ۏلع من الخجل والمفاجأة..
قعدت ليلتها عمال افكر فيها لدرجة اني خدتها وروحنا قعدنا على حافة القمر نفسه تاني يوم أمي دخلت اوضتي الصبح لقتني مطبق ومنمتش وطبعا مروحتش الجامعة ونمت طول النهار..
صحيت الصبح وقررت انزل الجامعة ولقيت نفسي بسأل أمي الصبح عن اللي ساكنين في الدور الثالث فكرت شوية وقالتلي
هما عندهم بنت صح
مش عارفة بصراحة بس...
وقفت أمي عن الكلام لما لمحت قلوب بتطلع من عنيا وبصتلي بكل قرف وقالت
ربنا يعوض عليا في خلفتي دي
خدت الكلمتين وعلى الجامعة عشان الحق المحاضرة ورجعت وكانت المفاجأة كانت قاعدة على السلم نفس القعدة وبتغني نفس الأغنية وبما ان الوقت كان لسة بالنهار فعرفت أشوف ملامحها بكل وضوح كانت البراءة بتطل من ملامحها بطريقة عجيبة البنت اللي ټخطف القلوب كلها بكل بساطة..
ازيك
طبعا لساني اټشل والعرق بدأ ينزل على وشي وكل اللي قدرت اعمله اني ابتسم ضحكت على كسوفي وعرفتني بنفسها وطبعا بنت رقيقة زي دي مينفعش نسميها غير
روح
اتكلمنا شوية وطلعت الشقة ووقعت في حالة غريبة من الحب بقيت كل يوم بطلع وانزل اكتر من عشر مرات عشان أصادف وجودها وهي قاعدة على السلم بتغني..
واتفطر قلبي واحنا ماشيين من المكان كنت ھموت واشوفها لمرة أخيرة بس ده محصلش ومشينا
متابعة القراءة